بين الأمس واليوم يكم الفرق ،الجيل اليوم قد يكون أفضل لكن إذا عاد المجتمع والدولة والانسانية إلى رشدهما وقرر تغيير قواعد اللعبة وبدل الانسياق وراء اللذة والمتعة والأنانية المفرطة على العالم الآن أن يعيد ترتيب أوراقه وإعادة تركيب أفكاره والابتعاد عن المسار الخطير الذي هو فيه ...
نحتاج إلى الوعي إلى الدين إلى القيم إلى العمل إلى الحب لبناء المستقبل