المصدر :نقلا عن أخبار اليوم
ما زال موضوع محمد البواشري، الملقب ب”عبو”، يعد بالكثير من التشويق، على اعتبار أن الرجل ناهز 140 سنة من عمره، لكنه يعيش حياة عادية رفقة أفراد عائلته بقرية “القلعة” بضواحي مدينة تاونات.
موقع
“اليوم24” وقف على أسرار ومعطيات مثيرة تتعلق بحياة “عبو”، إن على مستوى
معرفته بتاريخ المغرب، وبسلاطين الدولة العلوية، أو على مستوى اعتماده على
نفسه في قضاء كثير من الأغراض.
مصدر من بيت الشيخ البواشري، يؤكد ل”اليوم24″، أنه يعتمد على نفسه أثناء عملية الوضوء، ذلك أنه يحمل سطلا صغيرا، ويتوجه به إلى المرحاض المجاور لباب المنزل، كما يؤدي صلواته بانتظام، ويضبط كثيرا أوقات النهار والليل.
نفس المصدر أكد أن ابن قرية “القلعة” في بني وليد، كان يسافر إلى مدينة فاس، وينزل إلى الطريق الرئيسية، في انتظار مرور وسيلة نقل، لكن تعرضه لإصابة في الرأس، في الآونة الأخيرة، حالت دون أن يستمر على نفس المنوال.
هذا، ويتذكر البواشري، بدقة متناهية، محطات أساسية من تاريخ المغرب، ويتحدث عن سلاطين المغرب، الذين قال إنه عايش 7 منهم.
ما زال موضوع محمد البواشري، الملقب ب”عبو”، يعد بالكثير من التشويق، على اعتبار أن الرجل ناهز 140 سنة من عمره، لكنه يعيش حياة عادية رفقة أفراد عائلته بقرية “القلعة” بضواحي مدينة تاونات.
مصدر من بيت الشيخ البواشري، يؤكد ل”اليوم24″، أنه يعتمد على نفسه أثناء عملية الوضوء، ذلك أنه يحمل سطلا صغيرا، ويتوجه به إلى المرحاض المجاور لباب المنزل، كما يؤدي صلواته بانتظام، ويضبط كثيرا أوقات النهار والليل.
نفس المصدر أكد أن ابن قرية “القلعة” في بني وليد، كان يسافر إلى مدينة فاس، وينزل إلى الطريق الرئيسية، في انتظار مرور وسيلة نقل، لكن تعرضه لإصابة في الرأس، في الآونة الأخيرة، حالت دون أن يستمر على نفس المنوال.
هذا، ويتذكر البواشري، بدقة متناهية، محطات أساسية من تاريخ المغرب، ويتحدث عن سلاطين المغرب، الذين قال إنه عايش 7 منهم.
